فن

بين الرجوع للماضي والذهاب إلى المستقبل.. مسلسل “كل ما تراه ليس كما يبدو” يثير الجدل

كتبت: أميمة أحمد 

أثارت مسلسل “كل ما تراه ليس كما يبدو” الجدل منذ عرض أول حكايته “فلاش باك” من بطولة أحمد خالد صالح.

 

ودارت أحداث المسلسل في إطار درامي خيالي عن شخص توفت زوجته وفي يوم تمنى أن يراها من مرة آخرى وتحققت أمنيته ولكنه رآها في الماضي من قبل زواجهم.

 

أثناء تصفحه فسيبوك شاهد زوجته المتوفية “اون لاين” وهو الأمر الذي لا يصدقه عقل.. كيف يمكن أن يحدث ذلك؟

 

وبعد محاولته للتواصل معاها تبين أنه يحدثها من الماضي في عام 2018 قبل زواجهم، ولكن حديثه مع الماضي جعله يكتشف أشياء لم يكن يعرفها عنها.

 

 

لم تتوقف حكايات مسلسل “كل ما تراه ليس كما يبدو” فقط هنا، بل زادت تعقيدا عن بداية عرض حكاية ” بتوقيت 28″ من بطولة هنادي مهنا، ولكن هذه المرة أخذت هنادي الجمهور رحلة إلى المستقبل، ففي عيد زواجها دخل فجوة زمينة جعلتها تذهب إلى عام 2028 لتكتشف خيانة زوجها مع صديقتها المقربة لتنقلب حياتها رأس على عقب بعد عودتها مرة أخرى إلى عام 2026.

 

 

 

حكايات مسلسل “كل ما تراه ليس كما يبدو” أثارت حيرة الجمهور وجعلت هناك الكثير من التساؤلات عبر مواقع التواصل الاجتماعي.. ولذلك إذا تم تخيرك إلى العودة إلى الماضي أو الذهاب إلى المستقبل ماذا ستختار؟!.

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى