المخرج أحمد حسن: بحب شغلي أوي، والنجاح مش سهل ومش ملموس

-اكتر فيلم أثر في شخصيتي فيلم “المهاجر”
وأهم عمل كان بمثابة لحظة فارقة ليا كان مسلسل “أمل حياتي”، وردود الأفعال على المسلسل كانت حلوة جدا
-العمل الفني هو عمل متكامل جماعي ماينفعش يُنسب لشخص واحد فقط
-الفترة دي فترة الدراما التليفزيونية بامتياز، والمسلسلات واصلة جدا للجمهور عن وقت طفولتي
-دخلت معهد السينما ومن نعم ربنا عليا تشجيع أهلي ليا، ودخلت قسم رسوم متحركة وخلتني مميز وعملت قصص الأنبياء وقصة يوسف الصديق وخليل الله وأتكرمت عليهم
-فيلم “شباب إمرأة” من أحسن ١٠٠ فيلم في تاريخ السينما المصرية
-التحدي كان صعب جدا لما حولت فيلم “شباب امرأة” لمسلسل، وبعدنا تماما عن قصة الفيلم ولعبت على الهدف من المسلسل، ولما نزل البرومو المسلسل طلع ترند
-لو الناس رجعت لمسلسل “رد قلبي” هيعرفوا إنه تم بذل جهد فيه كبير
-في لجان إلكترونية مختصة بهدم الأعمال الفنية، ولما عرضت الفكرة على الناقد الفني طارق الشناوي قال إنه صعب تحويلها من فيلم لمسلسل
-مسلسل “الوتد” من أكتر المسلسلات اللي أثرت فيا بشكل كبير، وكان بيدخل البيوت كلها وأثر فيها سواء أم أو طفل أو عيلة
-يجب على الأسر أن تلتزم بتوعية للأطفال قبل مشاهدة أي محتوى درامي
-نصيحتي لأي مخرج أنه يصدق نفسه وإحساسه وكلنا بنقع قبل مانوصل للنجاح
-أنا شخص حالم جدا وكتبت حلمي بأني أكون مخرج وحلمي اتحقق، وبحلم كمان إني أتكرم عالميا ونفسي أعمل أفلام تاريخية وخصوصا شخصية “خالد بن الوليد”
-عملت محاولات كتير جدا وأنا مساعد مخرج عشان أخد فرصة الإخراج وفشلت، وكنت مساعد شاطر بس بتوفيق ربنا وبسبب السعي عرفت أوصل وأكون مخرج
-نفسي الأمل يكون عند كل الناس ويستبشروا الخير والأمل
-والدتي هي اللي ربتني بعد ما والدي توفى واتربيت كمان وسط عيلة والدي وأخدت الأصول من أهلي
-بدعي لأمي بطول العمر وأن يرزقها الله الصحة وأمي ربتني على فكرة الأمانة بيني وبين ربنا
-بحب أغاني عمرو دياب زي قصاد عيني وبتبعديني لمحمد منير وقادر وتعملها لمحمد محيي
نفسي أقدم عمل أخلاقي، ونفسي أأكد ف
كرة أن المجتمع بيتقدم بالأخلاق والرحمة